الاثنيـن 21 رمضـان 1429 هـ 22 سبتمبر 2008 العدد 10891







رمضانيات

البيومي «الحلواني».. يعبر بالكنافة «مطبات» التكنولوجيا إلى بر الأمان
في شارع السودان بالجيزة، كان كل شيء يبعث على الإعياء، عشرات السيارات ترسل ضجيجها المجاني بلا انقطاع في محاولة يائسة لفتح الشارع للحاق بالإفطار، الحرارة لا تهبط من عليائها، ساهم في اعتزازها بنفسها فرن الكنافة الدائر بكل قوته في محل بيومي مع أنفاس أمواج البشر المكتظة داخله، والمرصوصة في طوابير أمامه في
السفير علي ماهر لـ«الشرق الأوسط»: الدبلوماسيون قد يضطرون لحضور حفلات الغداء والعشاء في رمضان
السفير علي ماهر، مدير معهد دراسات السلام في مكتبة الإسكندرية، بعد سنوات طويلة من العمل في السلك الدبلوماسي المصري كان، شغل خلالها منصب سفير مصر لدى تونس ومندوب مصر الدائم لدى جامعة الدول العربية ثم سفير مصر في باريس، بعدها أصبح الأمين العام لمؤسسة الفكر العربي في بيروت وساهم في تأسيس هذه المؤسسة غير
عِبَادَةُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم
كَان النبيُّ صلى الله عليه وسلم كثيرَ العِبادةِ مِنْ صلاةٍ وصيامٍ وذِكْرٍ وَدُعَاءٍ وغيرِ ذَلك مِنْ أَنْوَاعِ العِبادةِ، وكانَ صلى الله عليه وسلم: إِذَا عَمِلَ عَمَلاً أثبتَه، وَحَافظَ عَلَيْهِ. فَعَنْ عائشةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا فَاتَتْه الصَّلَاةُ
بِمَ تعرف العاقل؟
العقل أعظم هبة من الخالق للمخلوق، فهو الفارق بين الإنسان والبهيمة، وبقدر غزارته وجودته يختلف الناس، فالعاقل كبير القدر عظيم الخطر، جليل الشأن، تلمحه العيون، وتشيعه القلوب. وقليل العقل سفيه طائش، حقير تافه، سخيف أحمق. يعرف العاقل بقراءة العواقب، وصدق الظن، ونضوج الفكرة، وصحة الظن، وسلامة الدليل، وحسن
مواضيع نشرت سابقا
أحسن أسم وأعظم مسمّى
اختلاف التوقيت في منطقة الشرق الأوسط خلال شهر رمضان
خطة مرورية سعودية للتصدي لحوادث ما قبل «الإفطار» القاتلة
دمشق تخفض ساعات دوام العاملين ساعة من أجل راحة الصائمين
السوريون يستقبلون رمضان بتحضير «مونة» الشتاء والتوفيق بين نفقات الشهر والمدارس
محمد صلى الله عليه وسلم صادقاً
خبز رمضان في البلقان: طريقة خاصة تعود لستة قرون مضت
رمضان العالم الإسلامي.. بالصور
الوقف الشيعي العراقي: توحيد الرؤية موضوع خلاف.. حتى بين الطائفة الواحدة
محمد صلى الله عليه وسلم صابرا